الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلط جميع الاوراق عندما اعلن في الاسبوع الماضي عدم نيته على الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة احتجاجا على محاباة الادارة الامريكية لمواقف الحكومة الاسرائيلية الرافضة لتجميد الاستيطان في الاراضي الفلسطينية كشرط للعودة الى طاولة المفاوضات. ولكنه لم يقل انه سيستقيل من مهامه الاخرى كرئيس للجنة المركزية لحركة ‘فتح’ واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ورئاسة دولة فلسطين، الامر الذي طرح العديد من علامات الاستفهام حول جدية هذا القرار.
لا شك ان ‘محاباة’ ادارة الرئيس باراك اوباما للطرف الاسرائيلي تعتبر بمثابة الطعنة للرئيس الفلسطيني، لانه، اي الرئيس عباس، تصلب في موقفه بعدم الذهاب الى طاولة المفاوضات الا بعد تجميد الاستيطان بالكامل في مختلف انحاء الضفة الغربية والقدس متشجعا ومطمئنا الى جدية الموقف الامريكي وصلابته في هذا الخصوص.
خطوة الرئيس عباس بعدم الترشيح في انتخابات الرئاسة المقبلة بدأت تفقد اهميتها تدريجيا، وبسرعة، نتيجة امرين اساسيين، الاول المظاهرات الصاخبة التي انطلقت، وبترتيب مسبق، في كل من مدينتي الخليل ورام الله، وربما تتكرر في مدن اخرى في الايام القليلة المقبلة، تطالب بعدوله عن موقفه هذا، وتطالبه بالبقاء رئيسا للسلطة، اما الامر الثاني فيتلخص فيما ينسب الى بعض مساعديه، ومسؤولين في مؤسسات سياسية فلسطينية، مثل منظمة التحرير والمجلس الوطني الفلسطيني ترفض قرار الانسحاب هذا وتعتبره غير مقبول، بل وغير شرعي ايضا.
مستشارو الرئيس الفلسطيني الذين اوصوا بتنظيم هذه المظاهرات، او بعدم معارضتها، الحقوا به ضررا كبيرا، وجعلوا قراره بالانسحاب من الترشيح في انتخابات الرئاسة كما لو انه ‘مناورة’ الهدف منها حشد التأييد الشعبي حوله، ودفعه الى التراجع بطريقة تنقذ ماء الوجه.
طريقة الاخراج، اي ايجاد سلم له للنزول من فوق الشجرة التي صعد اليها نتيجة حالة نزق او غضب، جاءت ‘متكلفة’ و’مكشوفة’ ومن الصعب ان تقنع الكثيرين سواء داخل الاراضي المحتلة او خارجها، حتى من اراد الاقتناع نتيجة جهل، او حفاظا على مصلحة، فان اقتناعه هذا لن يدوم طويلا.
الرئيس عباس اقدم على خطوة جيدة ربما سيحقق من ورائها الكثير من الخدمة للقضية الفلسطينية لو انه تمسك بها حتى نهاية الشوط، ولكن يبدو انه رضخ لبعض وعاظ السلاطين المحيطين بمقر رئاسته الذين دفعوه للتراجع عنها بسرعة حفاظا على مصالحهم الشخصية، لان هؤلاء سيخسرون كل شيء اذا قرر فعلا الانسحاب من رئاسة السلطة والمناصب الاخرى.
من الواضح، ومن خلال الوقائع على الارض التي نراها حاليا في الخليل ورام الله، مثل اللافتات والشعارات والهتافات التي تطالبه بالبقاء رئيسا مدى الحياة على رأس سلطة وهمية فاقدة السيادة، ان الرجل يريد ان يكون نسخة اخرى عن رئيس مجلس وزرائه السيد سلام فياض، اي رئيس تصريف الاعمال. فالرئيس عباس لم يقل صراحة اي انتخابات التي لن يترشح فيها ومتى ستجرى، فهل هي تلك التي ستجرى في كانون الثاني (يناير) المقبل مثلما حدد في مرسومه الرئاسي، ام تلك التي ستجرى في حزيران (يونيو) المقبل وفق ورقة المصالحة المصرية، ام انها ستؤجل الى اجل غير مسمى، بحيث يظل الرئيس رئيسا الى الابد استجابة لمظاهرات التأييد في الخليل ورام الله وغيرهما.
لا مانع ان يبقى عباس رئيسا اذا قرر العودة الى المقاومة، والكفاح المسلح، او تفجير انتفاضة ضد الاحتلال، اما ان يعود الى رهانه الخاسر والفاشل على مفاوضات عبثية، ويعود الى طاولة المفاوضات في ظل استمرار الاستيطان فهذا امر مرفوض جملة وتفصيلا، لانه سيناقض نفسه، ويثبت عدم جديته، وان حركته الاخيرة كانت ‘مناورة’ مكشوفة تتعامل مع الشعب الفلسطيني كما لو انه شعب غبي جاهل، وهو قطعا ليس كذلك.
qca
ben ahmed – فلسطين
مثل ما يفعل كل الحكام العرب لماذا الرئيس الفلسطيني لا يسعى الى الحكم مدي الحياة او توريث الحكم الي احد ابناه وذلك حتي يضمن استمرار السلالة في حكم ما تبقي من فليسطين مثل مايحدث في ليبيا او مصر او اليمن وغيرها فمصيبة هذه الامة حكامها
أبوعائشة
الرجل-في نظري-قام بمناورة غير ناجحة أراد من خلالها أن يتملق إسرائيل من خلال شتمه لحماس وأنها سبب كل المشاكل.وقد وجه خطابه إلى جهات منهاالشعب الإسرائيلي.ارجعوا الى خطابه واسمعوه.
sammy – LIKE I SAID
LIKE I SAID HE’LL RESIGN AND THE PEOPLE WILL COME OUT IN MARCHES ASKING HIM TO PLEASE LEAD THEM AND HE IS THE MESSIAH FOR THE PALESTINIANS AND HE’LL SAY I DON’T WANT IT BUT THE PEOPLE WANT ME SO I’M GONNA STAY A PRESIDENT FOR LIFE .HE IS LIKE EVERY OTHER ARAB KING OR PRESIDENT .THE ONLY DEIIFERENCE IS THAT THE OTHER KINGS AND PRESIDENTS HAVE COUNTRIES AND THIS MAN HAVE NONE.THANK GOD I DON’T LIVE IN ARABIA ANYMORE.
محمود العماري ليبيا – لعبة الحكام العرب
اصبحت للحكام العرب لعبة خاصة بهم وحدهم وهي يدعون ان سوف يتركون الحكم ثم يقوم مستشاري السوء والقطط السمان المستفدة من وجودهم في الحكم لتنفيد مخططهم في الاستيلاء على ثروات الشعوب بتنظيم مظاهرات واهية ومكشوفة يخدعون العالم بان الشعب يردون رئيسهم الذي نكل بهم وبانئهم وليس ببعيد علينا عندما دعا كل من بو تفليقة وعبدالله صالح انهما لن يترشح للانتخابات فخرجت المظاهرات التي تطلب منهما البقاء انها لعبة الحكام العرب الجديدة المكشوفة لدى المواطن العربي الذي يان من تسلطهم وظلمهم
أبو أحمد – فلسطين – تمعن بخطاب عباس جيدا
يبدو أنك لم تقرأ الخطاب جيدا ، والآ لأتضحت لديك امور منها : أولا ان الخطوة كانت مفاجأة للجميع وبدون تخطيط مسبق . وثانياأننا نحن الفلسطينيون سكان فلسطين ، بتنا مرتاحين من أن من سيخلفه بالمنصب لن يستطيع أن يتنازل عن المبادئ التي حددها في خطابه وهي الثوابت الوطنية ، وأنه لن يقبل باقل مما كان سيقبله الرئيس عباس ، وثالثا لم تقرأ جيدا حين قال ولكن لدينا خطوات أخرى ، وإذا فكرت جيدا اليوم ستجد أن موفاز أطلق قنبلة جديدة بقبلوهم دولة ذات حدود مؤقته بدون القدس واللاجئين وبدون وقف المستوطنات ، وهذا يعني البحث عن بديل لعباس يقبل بذلك وهو ما جعل حماس ترحب بفكرة موفاز وكأنها رساله موجه إلهم وأنهم سيدرسونها بجدية اي أنهم سيقبلون ولو ب 10 % من ارض فلسطين ، وعليه تكتشف ان عباس ليس رئيسامدى الحياة .واسرائيل بدأت تبحث عن بديل يقبل بما رفضه عباس .
محمد يعقوب – عباس رئيسا مدى الحياة
أخالف رأى القدس وأقول إن الشعب الفلسطينى أصبح كباقى الشعوب العربية غبيا وجاهلا لآنه نسى أن ما حل به ربما لم يحل بمعظم الشعوب العربية!!! منذ ثلاثينيات القرن الماضى والشعب الفلسطينى يخوض معارك التحرير والبقاء!!! حارب الإنتداب البريطانى بكل بطشه وغطرسته وحارب الهجرة اليهودية الى أرض آباءه وأجداده، أرض فلسطين الطاهرة، أرض الرباط، وخبر ظلم إخوانه العرب وإذلالهم له وتنكرهم له ومعاملتهم غير الأخوية له، وخبر متاجرة العرب به وبقضيته وخبر ظلمهم وقهرهم له، من العرب من عيروا الشعب الفلسطينى بلجوءه ومنهم من إستغله أبشع إستغلال ومنهم من قذف به على الحدود الصحراوية نحت الشمس وعرضة للأفاعى والعقارب وكلهم إستقبلوه على الحدود بالإحتقار والإذلال!!! كيف يرضى هذا الشعب الذى خبر كل هذا أن تدير شؤونه سلطة كهذه ورئيس كهذا؟! 60 عاما هجره ويتظاهر لعودة رئيس فاشل؟؟!!
احمد العربي
بمجرد ما سمعت ما اعتزم عليه عباس، استعادت ذاكرتي قرار تخلي عبد الناصر عن الحكم بعدا الهزيمة أمام الصهاينة، وتعبئة المخابرات للجماهير التي نزلت إلى الشارع منادية ببقاء الرئيس في مكانه.. واسترجعت أيضا قرار الرئيس اليمني صالح بعد الترشح للرئاسة مرة أخرى وتراجعه عن ذلك مرة أخرى.
مواطن من مدينة الخليل – الريس
فعلا مرتبة مسبقا,, اي مهزلة ان ينزلوا طلاب المدارس عنوة الى الشارع حاملين اللافتات التي اتت من الوزارة وان يبقوا في الشارع ساعتان في انتظار مكوب الرئيس الذي عطل كل حركة المرور في المدينة لدواعي امنية كما يقول حرسه؟؟ من من سيحمون الرئيس من ابناء شعبه؟؟ اما طلاب جامعة بوليتكنك فلسطين الذين يتجاوز عددهم ال6000 طالب فقد منع الامن الطلاب من مغادة الجامعة لانتظار الرئيس ورغم كل ذلك لم يتجاوز عدد الحاضرين ال200
نجيم كملي – عباس رئيسا مدى الحياة
ان السلطة مدى الحياة أصبحت في عالمنا العربي عادة و لكن العائق الكبير أمام تخليدها يكمن في ملك الموت ياحسرتاه ملك الموت ليس كمثلنا نحن البشرلايعرف الرشوة لو كان الأمر كذلك لدامت مدى الحياة واحسرتاه يا أصحاب الجلالة و الرؤساء وطوبى لنا نحن المحكومين .
احمد عبد الكريم الحيح ,,بن بيلا,,= الدائرة السياسية – ويقى بيد عباس القرار السياسي
ان اهم اسلحة الرئيس عباس,هي الشعب الذي بايعه وتمسك بنقاط الرئيس الثمانية وعبر عن رفضه للموقف الصهيوني والمحاباة الامريكية للصهاينة وسياساتهم . ان يتخلى الرئيس عن رئاسة السلطة او او يعرب عن عدم الرغبة في الترشح للانتخابات لا يقلل من هيبة ومكانة وصلاحيات الرجل الذي هو رئيس اللجنة التنفيذية , التي اوجد مجلسها المركزي السلطة الفلسطينية . عدا عن انه قائد الفتح الحركة الاوسع انتشارا بين الفلسطينيين .ولو فرضنا جدلا ان رئيسا جاء للسلطة فان ابو مازن هو صاحب القرار السياسي . لان السلطة لا علاقة لها بالقرار السياسيولا يالمفاوضات السياسية التي هي من اختصاص منظمة التحرير .
Mohamed Agha
لماذا لم يذكر أحد منكم إحتمال ترشّح مروان البرغوثي مكان عبّاس. لماذا لم يتكلّم أحد منكم عن هذا الرّجل. لماذا نجح نلسن مانديلا و لا ينجح مروان. لماذا لا تكتبون مقال عنوانه: مروان البرغوثي، مانديلا فلسطين وستجدون كلّ الفلسطينيّين سينزلون للشّارع للمطالبة بترشّح مروان. أقسم بأنّه الرّجل الوحيد في فلسطين الذي يستطيع أن ينتصر على الصّهاينة
أحمــد – باريــــس – لعـب على العـواطـف و الخـاســر الوحيــد قضيـة فلسطيـــن
يبدو أن خبر عدم ترشح عباس للانتخابات ليس جدي وهو لا يعدو أن يكون سوى بالون اختبار ناجح اطلقه لجس نبض الشارع وامتحان مدى شعبيته و ربما هو رسالة غير مباشرة و قوية ببث هذا النبض الشعبي المؤيد له لمن بدأوا بتهميشه و التعامل مباشرة مع رئيس وزراءه فياض . . الخاسر الوحيد في كل هذا هو القضية الفلسطينية التي آداها أهلها أكثر من غيرهم حينما وضع بعضهم من المحسوبين عليها خيار المقاومة جانبا و هرولوا وراء وعود واهمة و حلول عقيمة ءانتهت بهم ءالى هذا الوضع المهين، وضع وجد فيه المفاوض الفلسطيني نفسه و قد انتهى به المطاف في طريق مسدود و حقيقة مرعبة و هي أن:- فلسطين كلها وطن لليهود. – لا كلام عن تفكيك المستوطنات بل و لا كلام حتى عن تجميد بنائها مؤقتا و الأخطر في ذلك كله هو أنهم كشروا عن أنيابهم وبدءوا يهددون بالاستيلاء على المسجد الأقصى.
ع0خ0ا حسن – سلطة بلا سلطة لها عباس فقط لا غير!!!!
بسم الله الرحمن الرحمن0المظاهرات المصطنعة المنادية بتأبيد عابس في السلطة –عديمة السلطة-اثيرت من المستفيدين من وجوده في مواقعه ومن المنافقين الحريصين على البقاء في مناصبهم ليمارسوا النهب والفساد واثراء الارصدة في البنوك الاجنبية،ضاربين بفلسطين واهلها ومعاناتهم عرض الحائط0ولا ننسى نصائح الزعماء العرب له بالبقاء في منصبه حتى لا تكون سابقة امامهم للتنحي عند فشلهم الذريع في جميع المجالات0 ولا ننسى كذلك رائحة المناورة التى تشتم من بين سطور حرد عباس0 واما الموقف الاسرائيلي فهو راسخ لا يتزحزح بغض النظر عمن يكون على رأس هرم الحكم وهو عدم اعطاء الفلسطينيين أي سيادة على الارض0والموقف الامريكي لايملك الا الانصياع للموقف الاسرائيلي دون مناقشة0وبناء على ذلك فان المقاومة هي السبيل الوحيد لنيل الحقوق0,وعلى العرب والمسلمين ان يؤيدوهابلا تردد اوتحفظ وبجدية
Palestinian from Canada – ABBAS PRESIDENT FOR LIFE
ALL THE HISTORICAL FACTS AND THE PRACTICAL BEHAVIOR OF ANY LEADER WHETHER IN THE EAST OR THE WEST IN THE DEMOCRATIC,TYRANNICAL OR RELIGIOUS SYSTEMS THE PEOPLE IS THE SACRIFICE GOAT,UNLESS IT REVOLTS AGAINST THE TRADITIONAL PRACTICE OF THE PATRIARCHAL AUTHORITY AND THE OLD TEACHINGS WHICH DO NOT FIT WITH THE MODERN ERA AND THE DEVELOPMENT OF THE LIFE IN EVERY ASPECT OF PRACTICES. WHAT WAS DOMINATING PRACTICED SINCE THOUSANDS OF YEARS DURING THE TRIBAL SYSTEMS CANNOT BE APPLIED TO THE UNIVERSAL SCIENCES AND DEVELOPMENTS.SO MANY OLD FACTS HAVE CHANGED WITH THE TIME.IF THE ARAB WORLD DOES NOT CHANGE ACCORDING TO THE DEVELOPMENT IT WILL VANISH AND WILL NEVER PREVAIL.THE LIFE GUARANTEE IS APPLIED TO THE STUPID CONSUMER
Shukri M – Abbas should not be forgiven
I disagree with the writer, Abbas cannot simply come back if he choose armed struglle as an option. He simply burned all his bridges with the Palestinian People. We cannot just disregard the fact that he fully participated in the criminal attack on Gaza earlier this year with his strong man waiting at the border on the egyptian side for Hamas and the people of Gaza to be destroyed balming them all the way for what was happenning to them.
Abu Yousef – Abbas for ever
The way I see this joke from Abbas is nothing more than a joke on the Palestinian people. Anyone with the intellegence of a fly will not believe this nonsense. I am not a big fan of Hamas, but they have never scooped so low as to insult the collective intellegence of our people. No real solution until we are able to cultivate a 3rd, and 4th. option, and bring them to power through an honset election, Before that we are stuck with Abbas
ابو علاء – لا بديل
انا من أبناء بلدة يسكنها اكثر من 15 الف شخص، لم أر مظاهرات صاخبة او هادئة تدعو عباس للترشح او البقاء في منصبه، واعتقد ان بلدتنا كما البلدات الاخرى لا تهتم كثيرا بالمسألة برمتها،ورأيت في الوقت نفسه أفرادا ينتمون لفتح يجمعون التواقيع من مؤسسات وأشخاص يطالبون فيها عباس البقاء في منصبه، ومن يرفض التوقيع يعرف سلفا ان هناك عصا لا جزرة بانتظاره، سؤال آخر تطرحه مقولة ان لا بديل عن عباس ، بما أننا من الذين يؤمنون أن الأعمار بيد الله ونردد هذا القول دائما؛ ماذا لو ان عباس انتهى أجله لسبب أو لآخر؛ ما الذي سيكون عليه حالنا؟ هل سينتهي بنا المطاف الى الجلوس في الشوارع ولطم الخدود وشق الجيوب في انتظار عباس آخر بنفس المقاس؟ ما يغيظني أن هناك أناس مسؤوليين يكلفون آخرين بجمع التواقيع كانوا قد وصفوا عباس بكرزاي فلسطين عندما كان على خلاف مع عرفات
محمود- عمان – عدم الترشيح
مجموعة من المنتفعين والمتسلقين على نضال وعذابات الشعب والتجار في أسواق المحرمات الفلسطينية تريد اخراج مسرحية تافة ممجوجة لرفع من شعبيتة وأن الريس حريص على الثوابت وقضية الإستيطان أخذ منها هذا الموقف وجد نفسي عند سماعي نبأ عدم الترشح أقطف وردة وأنزع بتلاتها بترشح مابترشح مثل ما كنا نفعل ونحن صغارا طلع بترشح إن إستغباء الشعب صاحب أطول نضال في التاريخ حرام ولا يسوق عليه مثل هيك تفاهات
احمد حامد – عباس رئيسا مدى الحياة
اعلان عباس نيته بعدم الترشح مناورة! هذا القول تؤكده الاحداث التي جرت وتجري عقب اعلانه عن رغبته هذه، مجموعة رجال الاعمال المشتغلين بالسياسة يوظفون هذه الايام كل طاقاتهم من أجل إخراج مظاهرات دعم للرئيس في الشارع ، وقد اثبتوا فشلهم حتى الآن، اما بعض المظاهرات التي تجري هنا وهناك ؛ فأنها لا تتمتع بالكثير من المصداقية في الشارع ولا يصدق احد عفوية هذه المظاهرات، فما من عاقل يصدق ان الخليل مثلا يمكن ان تخرج بمظاهرة تأييد لعباس وهي التي لم تستطع حركة فتح فيها ان توصل مرشحا واحدا للتشريعي في انتخابات2006، وينطبق الحال على نابلس أيضا التي فاز كل مرشحي حماس فيها، ما يحدث الآن يدعو للسخرية! فعباس الذي ابدى عدم رغبة في الترشح ، سنجده يكتم انفاس الفلسطينيين لوقت طويل، ولا نستغرب إذا أوجد البعض صيغة ما تبقي عباس رئيسا للسلطة الكرتونية والى الابد!
thaer – تحليل جيد
تحليل منطقي وموضوعي ووصف حقيقي لنية ابو مازن فنسبة لا باس بها من الشعب الفلسطيني لا اقول انها جاهلة الا انها تعرف الحقيقة لكن منفعتها تقتضي ان تخرج في المسيرات من اجل عشرات الشواقل او على الاقل كسب محبة وود قيادات حركة فتح
علي – عباس وقطيع الغنم
عباس يتعامل مع الشعب الفلسطيني في الداخل كانه قطيع غنم اما فلسطينيي الشتات فهم بالنسبة له في عداد الاموات
مغربي من المغرب – فضحته اللافتات
مباشرة بعدإعلان عباس عن قراره بعدم الترشح للانتخابات المقبلة، انتقلت قناة الجزيرة إلى رام الله لنقل ردود الفعل الفورية على هذا الحدث. فهل رأيتم تلك اللافتة التي كان البعض يحملهاوالتي كان مكتوبا عليهاما مفاده “إننا قد اخترناك لقيادتنا إلى أن نتحرر ونؤسس دولتنا وعاصمتها القدس”؟ أي إن الأمر كان مدبرا وتم الإعداد له من قبل، وإلا متى تمت كتابة اللافتة التي جالت برام الله مباشرة بعد خطاب عباس؟ على كل، ما عباس إلا رئيس قد خلت من قبله الرؤساء. في المغرب نقول “أولاد عبد الواحد كلهم واحد” أي كلهم متشابهون. فالرئيس عباس خالط القوم الذين يقبضون بخناق هذه الأمة وعاشرهم وأصبح واحدا منهم، فكيف تريدون منه أن ينسحب من السلطة؟ لا تحلموا كثيرا فهو باق إلى أن يقرر الشعب الفلسطيني إمساك قدره بين يديه.
محمد من المغرب – وهل ذلك إلا كذلك؟
قلت بالأمس إنهم عباسيون مثل عباس، و ما يدريك أنهم ينادونه من بعيد ابق كما نحن أيضا باقون و اللافتات و اليافطات و السجاد الأحمر مفروش بورود من صنع USA كان عليهم أن يسكتوا لأن الشعب الفلسطيني يعوف جيدا اللعبة التي تجري على أرضية ميدانه، حتى أن الحكومة المغربية و بإيعاز من اليهود يحثون عباس عن عدم المضي قدما في قراره كأن عباس المجاهد جلب الإستقلال و الحرية لنفسه أولا على الحواجز الإسرائيلية قبل أن يجلبها للقدس التي تهود و,,, أم أن القادة العرب يكفيهم أن عباس لم يجرؤ يوما أن قال لهم محملا إياهم بخاذلهم و كفاهم عناء فلسطين كل فلسطين, ولم يقل يوما أين رئيس لجنة القدس مما تتعرض له مدينة كل المسلمين؟
ابن الجبل – كلام صحيح
لا استطيع الا ان اثني على صحة ما جاء في هذا التقرير فانا ابن الخليل واعلم تمام العلم ان جميع ما حصل بالامس في هذه المدينة مرتب مسبقا وبشكل مكشوف ومن قام باستقباله تم انتقاؤهم كما يقولون على الفرازه ، جميعهم من ذوي المصالح الخاصة والمنتفعين ، لو كان ابو مازن يحظى بهذه الشعبية حقيقة لما قاموا باغلاق جميع الشوارع الي سيمر منها وقاموا بازالة جميع السيارات الي تصطف على جنبي الطريق ولنزل الى الشارع بين شعبه واهله وحملوه على الاكتاف، وللعلم هذه ثاني مرة يزور فيها ابو مازن الخليل منذ توليه السلطه
قارئ – رد على (ابو احمد والحيح)
أما قول ابي احمد أن حماس قبلت عرض موفاز فتصديقه يدعو الى السخرية لسببين الأول ان حماس نفت الخبر جملة وتفصيلا والثاني ان حماس لو قبلت عرض موفاز لما كانت رفضت شروط الرباعية. تنازل حماس تمثل في موافقتها على القبول بدولة في حدود67 وهذا ليس سرا وكان قد اعلنه الشهيد احمد ياسين قبل ان تنزلق حماس الى مستنقع السلطة والقول بأن خطاب عباس بلا تخطيط مسبق يدحضه حقيقة تصريح ياسر عبد ربه للاعلام قبل خطاب الرغبه بعدم الترشيح، أما قول الحيح بأن عباس يمثل الشعب الفلسطيني فهو مغالطة لان عباس نجح بنسبة62% من اصوات الناخبين وكانت نسبة المقترعين 40% وبحسبة بسيطة نجد ان نسبة التأييد 24.8% من عدد المقترعين ؛ هذه النتائج كما اعلنتها لجنة الانتخابات ؛ وهذه دلالة على ان ربع فلسطين المحتلة تؤيد عباس ، اما القول بأن فتح هي الفصيل الأكبر فقول تكذبة نتائج انتخابات 2006
مقهورة – حسبنى الله ونعم الوكيل
انا أؤيد كل من قال ان الموضوع مفبرك 100% وانه قد حان لهذا الشعب المقهور على مدى ال60 عام الاخيرة النهوض .. فنحن لانستحق بأن يمثلنا شخص كعباس .. مروان البرغوثي شخص محترم ولكن كل انسان يحمل فكر نضالي بعيد عن الجهاد لله اظنه سيسقط في دوامة وداء هذا الكرسي العظيم .. وهذا لايعني بأنني من مؤيدي حماس!!
سامى احمد – لا تظلموه
لا تظلموا الرئيس عباس فهو ليس اى رئيس انه اربع روئساء فى بعض فهو 1 . رئيس السلطه الفلسطينيه 2. رئيس حركه فتح 3. رئيس منظمة التحرير الفلسطينيه 4. رئيس دولة فلسطين و ربما يصبح غدا رئيس سلطة تصريف الاعمال و الحق يقال انه لم يغير مبادئه , فعدوه الاول و الاخير حماس و قد استوصى بها خيرا فى خطابه. ايها الرؤساء ابو مازن كفاك استغباء لنا.
جاد – عنزة ولو طارت !!
الرئيس عباس مش خالص من اصحاب المواقف المسبقه منه فاذا تحمس للمفاوضات مش خالص ؟! واذا قال ان المفاوضات تعطلت وان الموقف الأمريكي سلبي مش خالص ؟ ! طيب وبعدين ؟ شوفولكم رامبو عربي غير ابو مازن ؟
JR – Comment
The article is objective. However, I comment on both Jad and Ali’ s contributions. As for Jad, I ask him , how about Abbas stance? do u consider him as a Palestinian patriot, and you are like him , then you both do not know what patriotism is. We do not need Arab Rambo, we need someone to lead the country -if there will be one – who suffered being a refugee and was humiliated by Arabs and Israel. Yes the leader can be from the refugee camps but educated and patriot. My answwr to Ali, yes that is what Abbas is , he treats Palestinians in Palestine as a herd of sheep and in diaspora as dead people!!! if he will be president for ever, what is the difference between Palestine and Tunis, Libya and Egypt.
محمدخير القرعان – محمود عباس
هذه مناورة معروفة وقدعودنا الرجل على مثل هذه المناورات وانا اتحدى ان يفعلهالقدتعودنا على هذه المناورات
مفيد الشوفي – ساعدوه كي يخطو
ان عدل عباس عن رايه فسيكون كغيره من الزعماء العرب وتكون فعلا لعبة مكشوفة ومفبركة وبترخيص من الولايات المتحدة لتلميع الصورة وزبادة الشعبية وستلحقها خطوات كبيرة تصب في مصلحة امريكا واسرائيل بعد ان يكون قد ظهر للناس بانه الرجل الذي يحقق طموح الجماهير وهذه لعبة امريكية قديمة تلعبها في كل انحاء الدنيا اما اذا ثبت عباس على موقفه وتنحى وصدق فيما وعد فسيكون اول واشجع رئيس عربي قدم الى السلطة وسيخلده التاريح ليس لاعماله الجليلة بل لانه اول من كسر قاعدة الى الابد وسنبقى نقدر له هذا الجميل اجيالا واجيال بعدما انقلبت كل الجمهوريات الى ملكيات وراثية طاغية تتنازل عن كل شيء الا السلطة وقد تبيع الاوطان والشعوب من احل ذلك . اتمنى ان يأخذ الله بيدك ويعينك ويمنحك الشجاعة الكافية لان تنفذ ما عزمت عليه وتكون قدوة حسنة لمن ركبوا راسهم واعتقدوا واهمين بانهم عظام
محمد – حملة انتخابية
جماعة أوسلو كلها أصبحت في الآونة الأخيرة (بعد الإعلان عن إجراء الانتخابات طبعا) تظهر الكثير من الوطنية والثبات على المواقف وهذا ما كنا نفتقده منذ فترة طويلة، فمثلا عدم الإذعان لمطالب هيلاري في أبوظبي، تصريحات غير عادية من عريقات ومن عبدربه وغيرهما من المحيطين بالرئيس ، وأخيرا مسرحية عدم الترشح . لا اعتقد أن الشعب الفلسطيني ساذج لهذه الدرجة.
زهير دواق باتنة الجزائر – لعبة عباس وأعوانه تتكشف سوأتها .
من الغباء أن نعتقد أن حاكما عربيا يمكن أن يستقيل ويترك منصبا يجني منه هو وعائلته ومقربوه ريعا يفوق الخيال. فكلام عباس الاخير وتهديده بالاستقالة هو خدعة حيكت فصولها في دهاليز رام الله للضحك على شعوبنا المغلوبة على أمرها. وهو كلام ينشغل به العرب لفترة عن تهويد القدس , ريثما يحضر سيناريو آخر ينسينا الخوض في مشكلة المستوطنات التي صارت واقعا مقبولا فرضه نتنتنياهو بعبقريته وتصلبه. عباس وغيره من الحكام العرب الذين ابتليت بهم الامة لن يتركوا كراسي الحكم ولن يزاحوا عنها الا بملك الموت أو بانقلاب عسكري يجبرهم على الاقامة الجبرية . ماعدا ذلك فبقاؤهم على هرم السلطة يبدو أنه قدر اراد الله به أمرا كان مفعولا ! كشفت الايام الاخيرة أن عباس ومن معه باقون ولن يتركوا كراسيهم مهما حتى لو اقدمت اسرائيل على هدم المسجد الاقصى .
riskability – USA – الانتخابات هي الحل
خطوة عباس حشدت اجماع عربي رافض للتغير في الموقف الامريكي وتأييد وتفهم عالمي , وضع الموقف الامريكي في حالة ترقب ومحاولة للاحتواء , اسرائيل لم تتأخر في اعلان عزمها على تعطيل استحقاق الانتخابات الفلسطينية وهذا يوضح لنا موقف حماس التي نزلت شعبيتها فلسطينيا الى الحضيض : فحماس كانت دوما المعطل للمصالحة وبعواقب دموية منها مذبحة غزة وحوادث قلقيلة ومحاولة تعطيل مؤتمر فتح .. الانتخابات ناسخة للمصالحة وعاكسة للموقف الشعبي الفلسطيني الحقيقي : اما منطق حماس الذي يشترط المصالحة اولا فهو منطق يفترض ان طرفي المصالحة ذوي حق ابدي في تمثيل الشعب الفلسطيني وهو موقف سلطوي من السهل ان توظفه اسرائيل لصالحها وهذا ما حدث ويحدث
الصحفي عامر العمور – نريد وحدة وطنية تعيد الهيببة للقضية
استقالة الرئيس سوف تدفع القضية الفلسطينية الي المصير المجهول واري من الضروري الان دعم جهود الوحدة الوطنية من خلال التوافق بين كافة الفصائل الفلسطينيةوجعل الانتخابات المخرج الوحيد من هذة الازمة والبعد عن المناكفة السياسية والتدخلات الخارجية فالجميع هنا يتحمل مسؤلية الشعب الفلسطيني الذي يواجه مصيرا مجهولا وطريق مسدودا
عبد الستار العياري -تونس – التراجع بدون مكاسب نكسة جديدة,,,,
إذا تراجع محمود عباس عن قرار الإستقالة الناتج عن الطعنة التي تعرض لها من الإدارة الأمريكية والحكومة الإسرائيلية الداعمتان له فيما يسمى خياراته أي محمود عباس للسلام المفقود يكون قد وجه طعنتين الأولى لمصداقيته ويثبت أنها مناورة كما فسرها الكثيرون ،وطعنة ثانية أشد قسوة ومرارة للقضية الفلسطينية التي ستشهد مزيدا من التجاذبات الداخلية والخلافات بينه وبين فصائل المقاومة من جهة وسيزداد التشدد والتملص من أعداء الشعب الفلسطيني وأعوانهم في المنطقة وتتعقد عملية إنطلاق مفاوضات الحل النهائي أكثر فأكثر وستكون بذلك عملية تراجعه عن قرار عدم ترشحه للأنتخابات الرئاسية المقبلة دون تحقيق مكاسب ملموسة لشعبه المحتلة أرضه نكسة جديدة ،وأزمة أخرى يكون هو ومن معه ضحيتها الأولى ومن بعدهم الجميع لأنه ومن معه أرتكبوا أخطاءا قاتلة في الماضي لم يعد مسموحا لهم تكرارها
الناصري مهند – عباس رئيسا مدى الحياة
انظروا من جاء بهم ؟ انظروا من أعطاهم التصاريح لدخول فلسطين ؟ انظروا من ومن ومن سلحهم ودربهم ؟ ولمن ؟ هكذا تعرفون الحقيقه .
addoli
شي يدعو للضحك وليس اي ضحك ولكن الضحك من القلب على مايفعله هذ العباس يقول السيد عباس انه لن يرشح نفسه للانتخابات وعلينا نحن ان نحدد اي انتخابات لن يرشح نفسه لها والشي الثاني وكان السيد عباس يقول اذا لم اكون رئيسا للابد لن تتحرر فلسطين
ماهر – الله يرحمنا
اللى ايده بالنار مش زى اللى ايده بالماء اى احنا الشعب الفلسطينى العربى مش خالصين منكم اللى عايشين خارج فلسطين بتتهمونا بالخيانه وكل واحد اله رائى غير عن التانى انا كفلسطينى بقول احنا مع الاخ ابو مازن رمز الشرعية الفلسطينية اما العرب سبونا بحالنا واحنا بنتخلص
عبداللة – تعليق عن الموضوع حول قرار استقاله الرئيس الفلسطيني
صحيح انة خرج واعلن ولكن الموضوع مازال معلق والاحتمالات في مهب الريح وندعوا اللة ان يكون الخلف مدركا معاناة الشعب المظلوم وهمومة وشتاتةوصبرة وتحملة وشقائة وقهرة وهو ينظر للشعوب الاخري علي كامل ارضها وهو ارضة مجزأة ناقصة الخدمات بل ويقاسمهم العيش فيها غرباء واي غرباء 00فالخلف يجب ان يكون داهية لكي يرجع الحقوق لشعب فلسطين الذي عاني وضحي بالكثير 00وبالفعل جاءت الاستقالة في وقتها المحدد ففلسطين بحاجة لرئيس يعرف ما يدور فالظلام ويضع النقاط علي الحروف